سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» عبثا أحببت ؟» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
اشكرك اخي العزيز سامح على هذا الاطراء المتواصل من طرفك
مودتي
ربما كان الغناء أملا أخيرا
ومضه بديعه
وأقصوصه ساحره
حفظ الله قلبك أستاذنا الكبير
كيف لا يحضنونها بسواعدهم وقلوبهم ..؟؟
رائع ما كثفت للوصول الى الدلالة
شكرا لك
اخي خالد اشكرك على لطيف كلماتك
تحياتي
الاخت ربيحة
مرورك يسعدني وجميل كلماتك ان دلت فيهي تدل على جمال روحك
تحياتي
اخي محمد شكرك لمرورك العذب والجميل
تحياتي
تظل طبيعة الاحتضان هي الفيصل فهل هو احتضان متعة واستمتاع أم احتضان حنو وحماية ؟!
قصة معبرة عالية التكثيف والترميز.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي