كلما رافقتك في نص من نصوصك
اقف مشدوها على طريقتك غير المسبوقة
تمتزج فيه الرقة والمنطقية في العرض
ومع انهما فيساحة الأدب لا يبدوان متقاربين كثيرا
إلا أنك استطعت ان تجعلهما ينسابان في عذوبة وويدغدغان الأحاسيس
ولا يتقن ذلك الا كاتب متمرس يعرف اين ومتى يضع الكلمة ذات الدلالة
قرأت نصك مرتين وربما اعود للثالثة , رأيته مدرسة لأمثالي
ففيه المتعة والأدب ومداعبة القلب والمشاعر
شكرا لك