ولأني أتنفَّسك، وهاأنذا أعشق حبي لك، وما زلت أرسمني أميرة!، عندما أمارس معك كل الوله (حين يجمعنا الهيام، وحين تغيب، وحين أضام في البُعد عنك) فلا أجدني حواء إلا بك.

انهمرت تراتيل نبضك هنا بسخاء كحبات المطر تروي ورودنا الذابلة
وتأخذنا بعنف نحو حرفك الدافئ
أديبتنا الرائعة ...
لنصك مذاق مختلف ألبسني رداء الصمت لأستمتع بشهد البوح الجميل
تقدير يليق بك ... وكثير الود
وكل عام وأنت للرحمن أقرب