العصافير لا تريد فردوسا
العصافير تريد فضاء رحبا
أجنحة مفرودة و غناء

الفضاء رحب ويطرب لتغريدها، ويتّسع لأجنحتها المفرودة، لكنّ الإنسان يضم الأجنحة بيديه القذرتين، فتخفت الأصوات، ويستصعب التّحليق
وتظلّ الإرادة، ويظل العزم والتّصميم أقوى من كلّ القيود...
قصّة رائعة وهادفة بلغة جميلة، وحبكة قويّة وحّدت الأمكنة
بوركت أخت بديعة
تقديري وتحيّتي