من أي ينابيع الجمال تغترفين الحرف يا بهية الوجع حد الترف
كل الألم مرّ ودقه، إلا ألمك يدق جمالا يحتوي القاريء فلا يملّ إقامة في أفياء حرفك

سِوَى صَخَبِ الْحَنِيْن ِ
يَئُزُّ بِكُلِّ هَذَا الْصَّمْتِ فِي جَوْفِي

كأنك انتقلت بعد يئز من مفاعلتن الى متفاعلن حتى ىنهاية المقطع
برجاء مراجعة السطر


مدهش ما رسمت هنا من صور وبديع من عزفت من لحن

تحيتي