وسرتُ فوقَ ثرى أرضِ الهوى ضَجِرَاً
حتَّى غدى الدَّمعُ في هذا المدى مطرُ
فليتَ أنِّي أرى ما غابَ عن نظري
حُلْمٌ وخمرٌ وحبٌّ ما لهُ بَصَرُ
يا ليلُ كن ملجَئِي فالبعدُ أحرقني
وفي الفؤادِ دمي ما عادَ ينتظرُ
نغِّمْ خطايَ على أرضِ الهوى فَرِحَاً
وكن كذلكَ حينَ الحزنُ ينتشرُ
رائعة بحق راقت لي جدا
دمت متألقا