مكابرٌ في العشق

ومكابرٌ في العشق يمضي رافضاً حتى الوقوفَ بُقربِ من يهواهُ لاشكَّ أنَّ قُلُوبنا تحنو لمن سكنَ الفؤادَ وهجرنا أغواهُ أنثى يقالُ بُحسنها سبحانهُ سبحانَ من يعطي فهل نخشاهُ سراً كجهرٍ ليس سراً أنني أخشى الذي بالحسنِ قد أصفاهُ عُمراً قضيتُ مُعذباً أهوى الذي أرهقتُ حرفي علَّني ألقاهُ ما كنتُ يوماً ناسياً عشقاً مضى وأكونُ قد نافقتُ إن ( أنساهُ ) كُلٌّ يُعذبُ في الغرامِ وربّما يبقى عذابُ الحبِ في ذكراهُ

جميل هذا النبض
لم يخل من لمسة صوفية

تحيتي
وبوركت والوطن

جميلة أخي الشاعر / أحمد عبدالرحمن

لافض فوك ، وسبحان من يعطي ، ثم ..

اللهم اجعلنا ممن يخشاه .

تحياتي

جميلة هذه المقطوعة و هذا الإحساس الراقي ......... سلمت أيها الشاعر

مقطوعة جميلة شعرية شاعرية منسابة
كانها الماء الزلال لا تكلف فيها ولا حشو

شكرا لك

جميلة عذبة الحرف
شاعرنا الرائع ...
تسامق وتصاعد الجمال هنا بحجم القصيد
تحاياي

غزلية رائعة اخي
وشعور جميل جدا
مـــــا كــنـــتُ يــومـــاً نـاســيــاً عـشــقــاً مـــضـــى =وأكــــــــونُ قـــــــــد نـــافـــقـــتُ إن ( أنــــســـــاهُ )

أسعد الله قلبك

بوركت

من أجمل ما قرات لك أيها الشاعر الجميل وأعذب
مودتي وتقديري كما يليق بهذا البوح الراقي

جميل هذا النبض
لم يخل من لمسة صوفية

تحيتي
وبوركت والوطن

بورك من بارك أستاذي

لا عدمتك

ومكابرٌ في العشق يمضي رافضاً
حتى الوقوفَ بُقربِ من يهـواهُ
لاشكَّ أنَّ قُلُوبنـا تحنـو لمـن
سكنَ الفـؤادَ وهجرنـا أغـواهُ
أنثى يقـالُ بُحسنهـا سبحانـهُ
سبحانَ من يعطي فهل نخشـاهُ


اخي احمد جنيدو وهل عذاب الحب الا في ذكراه
بعد فقده باسباب الفقد المتعددة
قرأت الشطرة هذه كالاتي
لاشك ان قلوبنا حنت لمن
فالحنو يكون على ومن الاكبر للاصغر او هكذا
معلشي مشاكسة
رائع اخي وجميل و مبدع