فاسلم ونم واهنأ ، فما وجعي وسقمي في سبيلك يا قمر إلا ،،، تبرّعا .
أحسنتَ القول أيها الأديب الحبيب حسين بارك الله في حرفك السّامق ، وكلماتك الشّامخة ، كم أشعر بالفخر وأنا أقرأ لأمثالك ، زادك الله من فضله أخي الكريم ...
دمت وأدبك الرفيع
تحياتي التي لا تشيخ