أنا أديبكم ..ابن عام الخامسة والتسعين من الألفية الثانية ..كُنت أعيش في حياتي كسائر البشر ..ولكن مجال الأدب قد غير حياتي ..من الأسوأ إلى الأفضل ..ومن الأفضل إلى الأفضل ..قد لا أعتبره مجالاً بل أعتبره عالماً بأكمله ..وما أجمل أن يُطلق على أديبٍ ما ..لقب الأديب الأديب ..فهو أديب وصاحب خُلقٍ رفيع ..فلكَ من الأدب ما شئت ..ولي من الأدب ما شئت ..


شكرا لك أخي الكريم فراس على هذه الومضة الجميلة والطيبة وإن شاء الله ستكون أديباً ذا مستوى عالٍ في سماء الأدب ، فعليك بالمثابرة والإدمان على قراءة التآليف والمصنّفات الأدبية التراثية ...
دمتَ بألق وتفوق أخي
تحياتي والمودة