أهلاً بك صديقي العزيز وأُستاذنا الكريم د.مختار محرم
سعدت كثيراً باحتفائك وبِشر ذائقتك وأتمنى أن تكون القصيدة قد أخرجتك من طللِك وألبستك طيفاً جديداً من أطياف الحب وقل لمن يبكي على رسمٍ درس// واقفاً ما ضر لو كان جلس !! :)
أشكرك يا صاحبي وأحملك رسالة تبلغها للمخبر السري الصديق عمار الزريقي الذي يريد أن يشي بي ولكن المعنى واضح ونحن في مجتمع شعراء يفهمون مجمل المعنى ويهتدون للمعنى المراد من قرائن السياق فالبيت يقول:
أعشقُ الحسنَ.. كالمُحبينَ إخلا
صاً .. وإن شئتِ في المحبةِ أشرك !!
والمقصود الإشراك في الحب وهو يقابل الإخلاص في صدر البيت أمّا أن تُفهم على قبول الشرك في عبادة أو اعتقاد فمعاذ الله أن أشرك به شيئاً أعلمه وأستغفره لما لم أعلمه !
هي فقط دلالة على أخطبوطية الشعور وكما يقولون
أبغي لأحبابي قلوباً جمّةً
لا يكفني قلبٌ ولا إثنانِ !!
تحياتي لكما ولا عدمتكما صاحبين شقيقين