وحدة
وقف على ثغر آلام وطنه سنين ، و لما أشرقت شمس أمنياته .. لقي نفسه وحيداً
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وحدة
وقف على ثغر آلام وطنه سنين ، و لما أشرقت شمس أمنياته .. لقي نفسه وحيداً
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
في مثل هذه الأوضاع الصّعبة... جيّد أنّه حظي بالوحدة، رغم ما فيها من خسارات، وليس بالموت !
ومضة توحي بالكثير...
ليت شمس الأوطان تشرق على مواطنيها، وهم ينعمون بالخير ...
تقديري وتحيّتي
شكرا لهذه الومضة الرمزية أخي عبد الله
تحيتي
جميلة أيها الفيلسوف ... لكن هل من الضروري أن أغرب في الاستعارة لدرجة الثقل في قولك : وقف على ثغر آلام وطنه .. ثغر آلام ... وطنه ! ماذا سينقص لو قلت : وقف على آلام وطنه ؟!! لا تزعل مني ... تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا واديبنا الفاضل
ومضة ممتازة والام الوطن توجع وتؤلم
وليس علي ثغر او مشارف الوطن سيكون وحيدا بل للاسف الان داخل الوطن الكل وحيد
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حتى وإن وجد نفسه وحيدا ... يكفي أنه لم تلتقمه آلام الوطن رغم مرور السنين
وهذا صمود وتحدي منه أن يكون على ثغر الآلام ويعهد الشروق
أبدعت حرفا وفكرا
تحيتي الخالصة
تحاكي حاضرا مليئا بالألم والمتناقضات الموجعة
شكرا لك