ق ق ج
*
*
*
(أَمَّنَه أَمَانَتَهُ العُظمَى فوعدَه حالفًا هيَ في قلبي
فوضع المؤمِّنُ يدَه فتحسَّسها أسفلَ قلبِهِ فوجدَها فيها فحزَّ بنصلِه فَاسْتردَّها
والمستأمَنُ يُقسِم أنَّه سَيُخْرِجُها مِنْ فَمِهِ)
*
*
*
دمتم ثوارا احرارا
مبدعين
ق ق ج
*
*
*
(أَمَّنَه أَمَانَتَهُ العُظمَى فوعدَه حالفًا هيَ في قلبي
فوضع المؤمِّنُ يدَه فتحسَّسها أسفلَ قلبِهِ فوجدَها فيها فحزَّ بنصلِه فَاسْتردَّها
والمستأمَنُ يُقسِم أنَّه سَيُخْرِجُها مِنْ فَمِهِ)
*
*
*
دمتم ثوارا احرارا
مبدعين
هي ماكانت في قلبه ... أبدا
لقد كانت في ... بطنه
نسأل الله لها يدا أمينة
ومضة رائعة أديبنا الفاضل ورمزية عالية نجحت في تلوين الواقع من خلالها
دمت ببهاء وألق
تحاياي
يبدو أنه بدلا من وضعها في قلبه
وضعها في كرشه
ولم يمنح عقله العمل لحظات او ضميره التحرك لثوان
دمتم مبدعين
كانت القصة غزيرة بلغتها
جميلة بمعانيها
عودتنا ذلك منك أخي الغالي
حياك الله و رعاك
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
لعل أجمل الكلمات هي التي تدفعنا للدهشة
وهنا أصابتني دهشة القول ، ودهشة الإحتمالات
رائع ماخطه قلمك أيها المبدع
ابتلعها وكان الأولى أن يودعها قلبه .. ومضة تقبل الاحتمالات للتأويل لكنها في كل الأحوال الأمانة
أدعو الله العلي القدير أن يحفظ مصر وأهلها وجميع بلاد العرب والمسلمين
محبتي التي لا تتوقف وكثير تقديري
الحبيب الطنطاوي أحييك على قصتك الهادفة البديعة