سـُقيت الحب ..

معارضة لقصيدة سئمت الحب

سُــقيت الحب

ســرابا كان مشــواري وكنـت
ببحـــر تلــك ســاريتي تركــت

وفارقها الشــراع على احتفـال
وبـــاعد بيننــا مــوج وصمـت

وكان الـحــب عنوانــا لـــدربي
فضلَ الـدرب عن قـدمي وتهت

سُــقيت الحـب كأســا تلو كاس
وفارقني الحبيب وما غرســـت

وكان الـعمــر في كفيَّ خمــــرا
وبعد الوصل من هجـر شـربت

وصوت الحب صداحـا فأمسـى
يُبــــاعـد خطـــوهُ أنـى دنـــوت

فيــا ســحر اللقـاء أراك طيفــا
يـدغـــدغ خافقـي أنـى وصلـت

فحلِّـقْ في مـــداراتي غمــــاما
وذكِّـــرْ بالـــذي يومــــا بنيــت

حصونا في الغرام ملكن شــأوا
وألحانـــــا بهــــا زمنــاً ثملــت

فهل يــا شــيب تحتفل القوافي
بــأيـــــام بهـــا عشـــقا قُتلــت

أم ان العمــــر أدركــه قنــــوط
وســرب الحب غــادرني فمـتُّ

تمهــل يـــا فـــؤاد فتلـــك ليلى
وذاك الـــدرب ذوّبنــي فـــذبت

جنـــاح البدر في يدهـا خمــار
ومبسـمها العقيق وقـد لمسـت

فهــــات العمـــر نبــــدأه مرارا
على شـفتين مجنونـــا عُرفــت

وهـات الليل يجمعنــا نجومـــا
علـى كتفـيَّ قــد مـالت فملــت

وغسَّـلنا الضيـاء حديث نجوى
فهـل ثمـلٌ ترأني أم صحــوت؟

لقد أثملنا بوح هذا النص الشجي
فأنخت ركابي على بابه
بعد سفر شاق طويل في تقاسيم يوم
نلنا منه ما أثقل كاهلنا من النصب
فكان الزلال الصافي في جميل دررك
بمثابة الخمائل المياسة الندية
التي تفيأنا ظلالها فارتاحت النفس وطرب الفؤاد جذلا
بوركت شاعرنا أبا الأمين
تحياتي

أستاذ محمد ذيب سليمان ،
تحية بعطر الياسمين ،
أبدعت ، وأجدت ،
أستاذي ، هل يجوز نصب كلمة : "خمارا " في البيت :
جنـــاح البدر في يدهـا خمــارا ** ومبسـمها العقيق وقـد لمسـت
شكرا لك على ما تفضلت به من إبداع ، ولا عدمناك ،
مودتي وتقديري

آه ما أجمل بوحك هذا وما أرقه

وكان الـحــب عنوانــا لـــدربي
فضلَ الـدرب عن قـدمي وتهت
سُــقيت الحـب كأســا تلو كاس
وفارقني الحبيب وما غرســـت

الحبيب الأستاذ محمد ذيب
أبدعت فأطربت لا فض فوك
دمت ودام هذا الألق
مودتي

لقد أثملنا بوح هذا النص الشجي
فأنخت ركابي على بابه
بعد سفر شاق طويل في تقاسيم يوم
نلنا منه ما أثقل كاهلنا من النصب
فكان الزلال الصافي في جميل دررك
بمثابة الخمائل المياسة الندية
التي تفيأنا ظلالها فارتاحت النفس وطرب الفؤاد جذلا
بوركت شاعرنا أبا الأمين
تحياتي

لك الشكر ايها الحبيب على هذا العطر الذي سكبت بين حروفي
ما اجمل ان اراك هنا
مودتي الطاهرة

ســرابا كان مشــواري وكنـت
ببحـــر تلــك ســاريتي تركــت

وفارقها الشــراع على احتفـال
وبـــاعد بيننــا مــوج وصمـت

وكان الـحــب عنوانــا لـــدربي
فضلَ الـدرب عن قـدمي وتهت

الله الله ! أيها العاشق العريق، حقًا من كان

الحب عنوانًا لدربه فلابد أن تزهر الخمائل كلما

تهدج صوت قافيته وبثّ أنينه ، عزفٌ شجي

أطرب الذائقة فلا فض فوك شا عرنا الكبير

محمد ذيب سليمان . والقصيدة للتثبيت .

تحياتي وتقديري.

أستاذ محمد ذيب سليمان ،
تحية بعطر الياسمين ،
أبدعت ، وأجدت ،
أستاذي ، هل يجوز نصب كلمة : "خمارا " في البيت :
جنـــاح البدر في يدهـا خمــارا ** ومبسـمها العقيق وقـد لمسـت
شكرا لك على ما تفضلت به من إبداع ، ولا عدمناك ،
مودتي وتقديري

مرور عذب ادار كؤوس الراح في دواخلي..
شكرا لك ايها الحبيب على التوجيه ولا اكتمنك انني
في النحو اكتب على السليقة وقد تقع بعض الأخطاء النحوية
ولا استطيع ان افتي
ثم ان هذه القصيدة جاءت شبه مرتجلة اذ أنها جاءت معرضة فورية على نص
كتبتها وعرضتها حتى دون مراجعة

لك خالص ودي وترحيبي بما يصحح اي خلل

خالص مودتي

تمهــل يـــا فـــؤاد فتلـــك ليلى
وذاك الـــدرب ذوّبنــي فـــذبت

جنـــاح البدر في يدهـا خمــار
ومبسـمها العقيق وقـد لمسـت

فهــــات العمـــر نبــــدأه مرارا
على شـفتين مجنونـــا عُرفــت

وهـات الليل يجمعنــا نجومـــا
علـى كتفـيَّ قــد مـالت فملــت

وغسَّـلنا الضيـاء حديث نجوى
فهـل ثمـلٌ ترأني أم صحــوت؟

رائع بكل الروعة
عذوبة وصور محلقة
وجرس ندي عذب
ومعاني جميله
لا فض فوك أستاذ الشعر والشعور
دمت مبدعا ناقدا

البلبل الصداح

بلبل القلوب

بابا محمد

سأطلق عيني تعانقك


و اسدل عليك اجفاني


وسأنفض عني لثام العقل

اتدثر بالقصيد والتحف الكلمات

كي تسطر لك أبهي العبارات



و لـ نتقاسم ارضا تتزاحم بها الاشواق


هل لك ان تحملنا حيث تكون ..؟


فلا وطن لنا بدونك دون أقلام وحبور


خذنا اليك

بكل دقة قلب لديك


خبئنا بين سطورك


بين حروفك اسكننا


دثرنا بين حنايا القلب


فقلبي وحصوني قد شُرّعت لك لقلمكَ انتَ

ماحييت


ابي الحبيب

كم أنا مأسوره بكَ

أسير تحت ظلالك وماتبت

وماتبــــــــــت

وماتبـــــــــــت


رائع انت

راااااااااااااااائع بحق

محبه من القلب

وتقدير وودّ


نور المصري

أستاذنا القدير الشاعر المبدع :محمد ذيب سليمان
ما زِلْتَ - وَ من كلّ ذائقةٍ عَرْشُها مُحْضَرٌ لديكَ - سليمَانَ الإبداع
و ما زالَت - لكلّ خفقة مِنّا - نفخةُ الإبهَارِ منكَ تقول ( أهكذَا عرشُك )