ومع تطور التكنولوجي تزداد مساحة الغباء بسرعة ضوئية ,فحطمت كل الأرقام.. ومازال الغباء يعطل كل قنوات الحياة .. بمعيار عودة الحياة إلى نقطة الصفر طرديا كل 24مرة في اليوم .المصيبة الكبرى أن الغباء له أيضا معايير حتى وصل به البعض حد العبقرية )عبقرية الغباء
)
عندما يؤدّي التّطوّر التّكنولوجي إلى تدمير الإنسان والحضارة التي بناها فإنّ في ذلك عبقريّة الغباء فعلا!
خلطة مبهّرة ببهار موجع
بوركت عزيزتي شريفة
تقديري وتحيّتي
(همسة: غير المبرّر)