- إِذا البلبلُ الغريدُ فارقَ روضَهُ ... فكلُّ رياضِ الكونِ في عينِه فقرُ
ما فارقتكم إلا ... كانت يد القدر بي : حاكمة
وأنتم بيت النقاء والوفاء . ما حييت.
أشكر قلبك
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
- إِذا البلبلُ الغريدُ فارقَ روضَهُ ... فكلُّ رياضِ الكونِ في عينِه فقرُ
ما فارقتكم إلا ... كانت يد القدر بي : حاكمة
وأنتم بيت النقاء والوفاء . ما حييت.
أشكر قلبك
الإنسان : موقف
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تبقى كبير الواحة وأميرها
ومهما شاركنا لا يصل إلى ما تمدنا به من نصائح في خير الأدب والأدباء
وتبقى واحتنا هي بيتنا الثاني
فقط الظروف هي من تبعدنا قليلا ولكن لا بد أن نعود كل الشكر
لك أخي الفاضل سمير العمري
دمت بكل خير و حمدا لله على سلامتك.
أختك
ينابيع السبيعي
موقعي الشخصي. بزيارتكم يزداد جمالاً فتفضلوا ولكم فائق تقديري
http://www.khafaya-alams.com/nb3h/
بوركت أستاذنا الفاضل: الدكتور سمير العمري
تقديري
للرفع تأكيدا على الالتزام بهذا الأمر ولنجد منكم جدية تليق كي لا نهمل المهملين أو نتجاهل المتقاعسين.
قلنا مرات ومرات بأن من الأدب احترام الآخر والتعامل على أساس الاحترام المتبادل لنصوص الآخرين وشخوصهم ، وأن الواحة موقع تفاعلي لا يصح فيه أن تغلب الأثرة الإيثار.
أرجو الالتزام فضلا والتفاعل مع مشاركات الآخرين بما يناسب.
تحياتي
أستاذى الغالى/ د/سمير
اتمنى ان تقبل اعتذارى لأنى اتغيب على واحتى من وقت لآخر
لكنى لم أقصد هذا ورب الكعبة
ولكن هذا لظروف تخرج عن ارادتى
تحيتى لكولكل أدباء الواحة الجميلة![]()
بت والله في عجب من بعض الأقوام ممن لا يسمعون ولا يسمعون!
أما كان أجدر بهم أن يظهروا من ندى أنفسهم ما يؤمل النفس بغد مشرق للأمة فوالله ما أذهب هيبتها وشأونا أشد من التكلف والتكبر وتصعير الخد والاستهانة بكل شيء خلا الذات.
لا حول ولا قوة إلا بالله!
هذا مقال حق وموقف صدق
جدير بنا أعضاء الواحة أن نلتزم الحد الأدنى من حق الجماعة علينا .
لقد أدرك أجدادنا في الجاهلية ضرورة الاجتماع والمشاركة والاستماع والنقد للارتقاء بمستوى الشعر العربي وتمييز الشعر عن بعضه وتكريم الشعراء ، فكان سوق عكاظ مفخرة الأدب العربي ورمزه التاريخي ، وكانوا يضربون إليه الأرض ويشدون إليه الرحال ليشهدوا موسمه وينشقوا منسمه ، فكان من كبارهم تحكيما ولهم تكريما ولصغارهم تعليما . فيكف بنا وقد أصبح التواصل وتبادل الآراء لا يكلف جهدا أكثر من شربة ماء ، والمراجع في الشابكة متاحة والأبدان لطلبها مرتاحة ، فما بال الهمم تقاعست والأعين تناعست .
هيا بنا يا إخوتي نعيد للأدب بهاءه وللشعر رونقه وللنقد فاعليته وللمشاركة الأخوية روحها الحقة ، فنكون بذلك أكبر المستفيدين وأول المنتفعين .
دعونا نتجرد من أجل رسالتنا الكبيرة في قضايا الأمة ولغتها وفنونها عن نوازع الذات ونرتقي عن حظوظ النفس إلى غرض الإبداع وروعة الإمتاع وغاية الإتقان وسحر البيان .
شكرا لأخي الحبيب د. سمير العمري دأبه الدائم وحرصه القائم وهمته الكبيرة في هذه الواحة التي أسأل الله أن يجعل له بها واحات في جنة الخلد .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
دعوة كريمة لما فيه خير الواحة وخير أهلها قبل ذلك .
بوركت الجهود ويبقى الأمل دائما في غد أفضل وأجمل .
دمتم والواحة بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
=========
والله لمثل هذا كنا نتوق - ومازلنا - عند ارتيادنا عالم التواصل السريع ،
وهي فرصة لكل طامح في الارتقاء بكتاباته ، بأن يقرأ الآراء البناءة ، ويعمل بالتوجيهات الأستاذة ،
ويأخذ بيد من يلتحق بالركب من بعده .
نسأل الله أن يتحقق القدر المقبول من الطموحات المأمولة والإنجازات المرجوة .
بارك الله فيكم .
**(( واعكفْ على واحةٍ درّت مواصفُها ... لا تنسَ أنّك كنتَ الباذخ الحذقــا
إيّـاك تنسى مروراً في خمائلها ... مظنّـة الشكّ فيها مَن مضى شــرقـا ،،،
الأستاذ الكبير والشاعر الكريم والأديب المحترم سمير العمري : وهل التفاعل ما بين المحبين
إلا كالماء للحيـــاة ، ندعو اللهَ أن نكون من الصادقين المخلصين المتواضعين حبا بالثقافة ورموزهـا ،
طاب سعيك وما تجود به من ثمين وقتك وجهدك دكتورنا الوفيّ ... ومن الله التوفيق ))**