لم تترك للحب طعما ولا كتابا إلا وفتحته لتُغرقنا معك في لجج من روعة وفيوض من ألق
كان الانهمار هنا بديعا أديبنا الفاضل
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي