أخي العزيز ، الأستاذ أحمد
أسعد الله أوقاتك
جوابٌ على عتابها ...فيه قصّة
قصّة حبٍ قديم بينهما ، مسرحها الوطن ، وزمانها قديم ...يومي إليه عدد أطفالها
قصّة حبٍ انتهت بزواجها من غيره وسفرها ، ولم تنته في قلبها وذاكرتها ..وقلبه وذاكرته .. فها هو يكتبها هنا ...بعد حين
استطعتِ أخي أحمد بمهارة عالية ، وصدقٍ فني بارع ؛ تقمص شخصيّة تلك الحبيبة القديمة المقيمة بالقلب ، ورسم ملامحها
النفسية والعاطفية بتقنية الحديث الداخلي ( المنولوج ) ... ومن خلاله أيضاً استطعت بمهنية عالية تقديم كل ما تضمنته القصّة
من عناصر ، وصراع وجدانيّ
أمتعتنا بهذا النصّ الفذّ الجميل المؤثّر
تحياتي وتقديري