فُؤادُكَ غارقٌ فِيْهَا
وعَذْبُ الَّلفْظِ فِيْ فِيْهَا
لَهَا كَالشَّمْسِ إشْراقٌ
تعالى اللهُ باريْها
رأيتُكَ أيُّهَا الشَّادِيْ
على غصنٍ تناغِيْهَا
وحولك مِنْ معانيها
ورودٌ لَسْتُ أحصْيْهَا
تَفُوْحُ بِعطْرِهَا الزاكيْ
وأنْتَ الروح تُحْيِيْهَا
وانْسَامٌ لَطَائِفُهَا
كَمِثْلِ الخَزِّ تُذْكِيْهَا
وأحسنتَ أيها الشاعر المبدع في رسم لوحتك الشعرية
الجميلة
ودمت بخير