لا مطر غدا..(ق ق ج)

الشتاء يشرب معي فنجان قهوة صباحية
نزع معطفه،تسللت الشمس من فنجاني
فتحت الجريدة،قرأت في صفحة الوفيات
- الصيف القادم لا بحر له..
تلفت الشتاء اليا قائلا:
- إذا سُرق معطفي،فلا مطر غدا

الله
ما أورع حضور نصك
سلمت يداك

الشتاء يشرب معي فنجان قهوة صباحية
نزع معطفه،تسللت الشمس من فنجاني
فتحت الجريدة،قرأت في صفحة الوفيات
- الصيف القادم لا بحر له..
تلفت الشتاء اليا قائلا:
- إذا سُرق معطفي،فلا مطر غدا

الله
ما أورع حضور نصك
سلمت يداك

-------------
أخي الأكرم ، الأستاذ محمد
أسعد الله أوقاتك
عبارات بلاغية جميلة ، لكنها غير مترابطة ، والنصّ مُغرق في الرمزية !
أطمع في أن تتكرم الأخت الفاضلة الأديبة سهى رشدان بمشاركة ثانية تكشف لنا فيها جوانب النص لنشاركها روعته
تحياتي

الشتاء يشرب معي فنجان قهوة صباحية
نزع معطفه،تسللت الشمس من فنجاني
فتحت الجريدة،قرأت في صفحة الوفيات
- الصيف القادم لا بحر له..
تلفت الشتاء اليا قائلا:
- إذا سُرق معطفي،فلا مطر غدا

أنا مثل أديبنا الكبير مصطفى حمزة. النص لا يبوح بفكرة واضحة ! و يقبل تأويلات كثيرة. أظن أنه يجب على الكاتب أن يعطي بعض المفاتيح للقارئ لكي يصل إلى ما يقصد بموضوعه. تحياتي لك

الشتاء يشرب معي فنجان قهوة صباحية
نزع معطفه،تسللت الشمس من فنجاني
فتحت الجريدة،قرأت في صفحة الوفيات
- الصيف القادم لا بحر له..
تلفت الشتاء اليا قائلا:
- إذا سُرق معطفي،فلا مطر غدا

قرأتها صراعا بين الفصلين وتوعد كل منهما للآخر فالأيام دول
أو ربما تحتمل تأويلات أخرى برأس الكاتب
مرحبا بك أخي في واحتك
تحاياي

سادتي أنا
معجبة بنصه
أنا لست كاتبة
أنا هنا اشارك بالرد عل كل ما يعجبني أنا قارئة هنا
لست ناقده
اعجبتني لغته

أعجبتني اللغة كثيرا ، لكن للأسف عجزت عن الإحاطة بمغزى النص وفكرته، فأرجو أن تعذر قصر فكري.
تحيتي وتقديري.

...يسعدني ان نصي المتواضع قد اثار وجهات نظر مختلفة
بداية اعتبره تجربة مفتوحة لانه من النصوص المفتوحة التي
تقبل تأويلات عديدة،مما يتيح للقارئ ان يتخيله كما يريد،حاولت
ان ابتكر قالبا شعريا للسرد،أما غرض النص فهو ترف ذهني وأدبي
الهدف ممنه الاستمتاع والتذوق لا غير....أتمنى اني قد وفقت في
شرح وجة راي..وشكرا

سادتي أنا
معجبة بنصه
أنا لست كاتبة
أنا هنا اشارك بالرد عل كل ما يعجبني أنا قارئة هنا
لست ناقده
اعجبتني لغته

-------------
أختي الفاضلة ، الشاعرة سُهى
أسعد الله اوقاتك
القراءة بمعناها القريب : فك الخطّ ، يعني ما يُقابل الأميّة
ولكن القراءة بالمعنى الوسيع أنواع ، بحسب الغاية منها ، أرقاها القراءة النقدية ، وهي التي يتصدى لها المثقفون والأدباء ، والنقاد ، وهي قراءة يلزمها التعليل ماأمكن .. حتى لو كانت انطباعية
أرجو ألاّ أكون سببت لك أختي الفاضلة أي إزعاج بردي السابق ، فأنا كل ما أردت منه هذا التعليل الذي أشرتُ إليه
دمتِ بألف خير

الشتاء يشرب معي فنجان قهوة صباحية
نزع معطفه،تسللت الشمس من فنجاني
فتحت الجريدة،قرأت في صفحة الوفيات
- الصيف القادم لا بحر له..
تلفت الشتاء اليا قائلا:
- إذا سُرق معطفي،فلا مطر غدا

نص جميل وفيه من قصيدة النثر الكثير..
تقديري أخي الحبيب محم.