كربطة عنق يشق الإسفلت قميص الصحراء..
نزل من على ناقته يتحسس تجاعيد المدينة..
وضع أذنه الحاذقة،تلحس نبض مصابيح النيون.. فقد نبضه
نادى ناقته،ذهل لما رأى النفط يندلع من سنامها..
وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
كربطة عنق يشق الإسفلت قميص الصحراء..
نزل من على ناقته يتحسس تجاعيد المدينة..
وضع أذنه الحاذقة،تلحس نبض مصابيح النيون.. فقد نبضه
نادى ناقته،ذهل لما رأى النفط يندلع من سنامها..
نصك يريد أن يقول فكرة ولكن الاستعارات خذلته اصبح مبهما ماذا تقصد( بتلحس)الفكرة الرائعة هذه يمكن التعبير عنها باجمل من ذلك وانت اديب لا شك فى ذلك ودمت بخير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
شرخ أصاب كل شئ بدءا بالقيم يوم انفجر النفط فغير الصحراء
والناس
أشكرك
أرى المعنى المراد غير دقيق أو غير صحيح فليس ثمة معضة في أن يتدفق النفط في الصحراء بل هذه نعمة لا يجدر أن تحسد أو تعاب وإنما يعاب تغير الخلق وسوء التصرف.
ومضة لا تخلو من لمسة أدبية تعبيرية!
تقديري
رابطة عنق .. واستخدامه الناقة في نفس الوقت تناقض
الصحراء والأسفلت عندها تناقض
تحسسه نبض المدينه ...
ثم خروج البترول من سنام الجمل
ربما القصد هنا
أننا أردنا تقليد الغرب فلم نحسن التقليد
ويبقى في بطن أديبنا القاص الكبير
ما يوضح غير الفكرة
تحياتي