أديبتنا المبدعة أستاذة كريمة سعيد
قصةٌ رائعة بحجم ما صورته من الفاجعة .. ونهايةٌ مفاجئة صادمة.
كم في هذه الدنيا من زهرةٍ اقتطفتها أيادٍ دنيئةٍ غيرُ سامية ؟!
وكم في هذه الدنيا من ضمائرَ تحضرُ وتغيبُ وفق مصالحها الشخصية ؟!
دمتِ سيدتي مبدعةً ودام قلمُك للإنسانية نافعا
تحاياي