الشجاعة العربيّة

إصطفّت الدبّاباتُ في ساحة المعركة، والجنودُ والظّبّاطُ متأهّبون ، يحملون البنادق ، والحزمُ والجدُّ والشجاعة العربيّة، كانت عليهم واضحةً جليّة، فهلّلَ النّاسُ واستشعرو النصرَ قادمٌ. جاءت لحظة الهجوم فأُطْلِقتْ الرصاصاتُ على مئذنة المسجد.


عدنان الشبول

هكذا عودتنا جيوشنا المحروسة الباسلة !

أسود علينا وأمام العدو نعامة
مع إعتذارنا للنعامة طبعاً


ومضة موجعة



تحياتي

هكذا عودتنا جيوشنا المحروسة الباسلة !

أسود علينا وأمام العدو نعامة
مع إعتذارنا للنعامة طبعاً


ومضة موجعة



تحياتي



الله أكبر

تحياتي ومحبتي

وللأسف حتى عقيدة الجيش العسكرية تبدلت
وما عادت لقتال عدو ..فقط لتنفيذ مخطط خاذل للأمة
لا حول ولا قوة الا بالله

وللأسف حتى عقيدة الجيش العسكرية تبدلت
وما عادت لقتال عدو ..فقط لتنفيذ مخطط خاذل للأمة
لا حول ولا قوة الا بالله

للأسف هذا ما هو حاصل

تحياتي

إصطفّت الدبّاباتُ في ساحة المعركة، والجنودُ والظّبّاطُ=ضُبّاط متأهّبون ، يحملون البنادق ، والحزمُ والجدُّ والشجاعة العربيّة، كانت عليهم واضحةً جليّة، فهلّلَ النّاسُ واستشعرو=واستشعروا النصرَ قادمٌ. جاءت لحظة الهجوم فأُطْلِقتْ الرصاصاتُ على مئذنة المسجد.


عدنان الشبول

أسود على أبناء شعبهم وأرانب يجرون أمام عدوّهم

ليت الحال يتغيّر إلى الأفضل ونشعر أنّ جيوشنا سند لنا لا حائط يكاد ينهار على رؤوسنا

ومضة رائعة أخي احتاجت لمراجعة منك قبل النّشر

مودّتي

أسود على أبناء شعبهم وأرانب يجرون أمام عدوّهم

ليت الحال يتغيّر إلى الأفضل ونشعر أنّ جيوشنا سند لنا لا حائط يكاد ينهار على رؤوسنا

ومضة رائعة أخي احتاجت لمراجعة منك قبل النّشر

مودّتي

مشكورة أستاذتنا ،
لا حرمنا الله من علمك وإضافتك وتعليقاتك على النصوص وإثراءها.


نعم سيدتي ، هكذا أصبح حالنا ، بل هكذا كان من عقود مضت ، أقوياء على بعضنا وجبناء في وجه عدوّنا

تحياتي

إصطفّت الدبّاباتُ في ساحة المعركة، والجنودُ والظّبّاطُ متأهّبون ، يحملون البنادق ، والحزمُ والجدُّ والشجاعة العربيّة، كانت عليهم واضحةً جليّة، فهلّلَ النّاسُ واستشعرو النصرَ قادمٌ. جاءت لحظة الهجوم فأُطْلِقتْ الرصاصاتُ على مئذنة المسجد.

في الماضي كانت تأخذنا الحماسة والعزة عندما نرى التأهب لمواجهة العدو ؛ فنهلل ونكبر وندعوا الله بالنصر
الآن تلوكنا الحسرة ونتوارى خجلا من خالقنا قبل العباد على ما وصلنا إليه
بوركت أديبنا

في الماضي كانت تأخذنا الحماسة والعزة عندما نرى التأهب لمواجهة العدو ؛ فنهلل ونكبر وندعوا الله بالنصر
الآن تلوكنا الحسرة ونتوارى خجلا من خالقنا قبل العباد على ما وصلنا إليه
بوركت أديبنا

أعاننا الله أستاذتنا ، والفرج لا بدّ آت

تحياتي لك

ومضة موجعة ومعبرة عموما عن حال الأمة التي وصل بها الأمر لتعادي ذاتها وتتصالح مع إعدائها.

تقديري