... قصيرٌ جدازميلي ''قارئ نهم''
أهداني كتابا " قيما فرغ للتو من قراءته"
فتحته متحفزا ، صاحت الكلمات المغبرة مغمضة العينين :
" أطفئ النور!"
... قصيرٌ جدا
... قصيرٌ جدازميلي ''قارئ نهم''
أهداني كتابا " قيما فرغ للتو من قراءته"
فتحته متحفزا ، صاحت الكلمات المغبرة مغمضة العينين :
" أطفئ النور!"
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
جملة جدا
تفيض بالحسن والتماسك
دمت بود
البعض من يقرؤون قصيرو الفهم عن إدراك أبعاد الكلمات ومراميها .. وكان الكلمات صارت تنبذهم؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام هلالي
بديعة هذه الومضة بأسلوب عرضها و إيجازها.
بوركت أخي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
تُرى مانوع الكلمات التي كان الصديق نهما بها ؟
أم أن هناك كلمات تخجل رؤية النور ؟
ومضة رائعة متعددة القراءات
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
العنوان ( قصير جدا ) هل يوحي للكتاب؟ أم لصديقك؟ ربما في ظل سيطرت الرقميات على الساحة و الغبار الذي يطال الكتب في الرفوف أصبح لزاما قرائتها في الظلام ..
مودتي الدائمة
يبدو أن القصير جدا هنا هو (حبل الكذب )
فزميلك الذي يدعي بأنه قارئ نهم ـ لم يقرأ
الكتاب الذي أهداه لك ـ فلو كان فتح الكتاب
أصلا لطار الغبار من على الكلمات,ولكانت
الكلمات قد اعتادت على النور.
هى محاولة مني لقراءة الومضة
فهل قاربت تفكيرك شيء ما ؟؟؟؟؟؟
و الاجمل مرورك و تفاعلك أخي أحمد.
سرتني كلماتك.
تحيتي و تقديري.
أهلا بالمبدع كتابة و قراءة ، أخي عبد السلام ،
سرتني قراءتك التي لامست نبض الحروف و تجاوزت ظاهر المعنى لتنفذ إلى العمق.
تحيتي و تقديري
أسئلة مشروعة و عميقة أختي الكريمة آمال.
كما عودتنا مرورك دوما يحمل الإضافة و الإغناء.
تحيتي و تقديري
رائعة
رائعة
رائعة
سلم القلم أخي المبدع /عبدالسلام
تحيتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
رد مع اقتباس