هنا امتزج الفكر والفلسفة والأدب ، في صياغة فنية راقية جذّابة ..
نص جعلنا نعيش مع البطل في غرفته الفارغة ، نتأمل الجبال الشاهقة ، وأسئلته !

وأجاد القاص استخدام بعض الأشعار والمقولات المتداولة ، ووضعها في سياق تخدم نصه ..
كالبيت الشعري لأبي القاسم الشابي :
وَمَنْ يتهيب صُعُودَ الجِبَـالِ ........ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر

و ( بدلاً من لعن الظلام أوقد شمعة )


أخي المبدع عبد السلام هلالي
جميل ما سطرت هنا



محبتي وتحاياي