ببرودٍ؛ ودون أن تهتزَّ فيه شعرة أو يختلج له جفنٌ:
واجهها وهي تُعدِّد عليه معايبه، وتُعيِّره بعجزه:
- يا أصلع... يا كفيف!!!
برود
ببرودٍ؛ ودون أن تهتزَّ فيه شعرة أو يختلج له جفنٌ:
واجهها وهي تُعدِّد عليه معايبه، وتُعيِّره بعجزه:
- يا أصلع... يا كفيف!!!
ربما حنقها وغضبها قادها الى أن رمته بما ليس فيه ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود روزن
الجميل أنه ملك نفسه عند الغضب ..فلم تهتز له شعرة !
ومضة جميلة .
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كانّ حليمًا ..
وكانت متسرعة لم تُسيطر على لِسانِها عندما أعماها الغضب ..
من القبيح أن تُعاير الناس بما خلقهم الله عليه
جميلة وأكثر
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
كان رغم معايبه عاقلا حليما قوي البصيرة
ومضة ناطقة بديعة أجدت صياغتها أديبنا الفاضل
دمت رائعا
تحاياي
أضحك الله سنك .. قطعا لن تهتز فيه شعرة وهو أصلع
ولن يختلج له جفن وهو كفيف .
ومضة طريفة الصياغة
دمت بكل خير.
أخي الأكرم الأديب محمود
أسعد الله أوقاتك
الطرافة تكمن - كما أشارت الأستاذة نادية - في أنه لم تهتز فيه شعرة أو يختلج له جفن ، وهو الأصلع الكفيف !
ولو أضفتَ إلى صفاته ( يا أصمّ ) لظهر سبب أقوى لبروده !
لم أجد للفكرة عمقاً ، إلاّ أنها خفيفة الظلّ
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضة لطيفة، لكنّ الزّوجة كانت قاسية!
بوركت
تقديري وتحيّتي
مرورٌ كريم من أديب رائعٍ
وقراءة طيِّبةٌ
لا حرمنا الله من حضوركم..
خالص تقديري
بل مروركم أجمل أخي الأديب حسن
مودتي وامتناني
حيَّاكِ الله على مرورك الأكرم أديبتنا الكبيرة أ.آمال
لا حرمنا الله من إشراقكم وقراءاتكم الواعية...
خالص تقديري
رد مع اقتباس