كنت اشتقت يا أحمد لجديد حرفك وتألق قربحتك بعد أن افتقدت حرفك كثيرا ، وحين رأيت هذا النص الجديد سررت ، ولكني حين قرأته لم أشعر بما أشعر به عادة من متعة بحرفك أسلوبا ومضمونا ، وبات لي هذا النص أقرب ما يكون لأسلوب بداياتك الأدبية بمعنى أنه جيد وواعد ولكنه ليس ناضجا أو متألقا.
اعذر صراحة رأيي هنا فأنت تعلم كم أحبك وأحب حرفك وأحترمه ولن أخاتلك في رأي قط من باب الحرص ومن باب الغيرة على موهبتك المتألقة ، وأنتظر منك تعويضا أدبيا قريبا.
تقديري