مجموعة جديدة من أقوالي » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» فـجـوة العـراء » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» يد طفلة » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
لماذا
جاءتني تحمل سؤالا
لاهثا كحرارة الشوق :
لماذا تأتي الأشياء التي نريدها بعد انتهاء وقت طلبها ؟؟
ولماذا نهدر العمر إنتظارا لأمنيات ساذجة ؟
ثم تُساق لنا ويتوالى نزفها تترا دون
سابق موعد
وفي وقت خارج زمن لهفة إنتظارها ؟؟
ألقت السؤال على نفسي وتركتني أموجُ حائرةً
وسط بحار متلاطمة أمواجها :
هل تفقد الأمنيات لذة اللقاء بها بعد أن تصادفنا
في غير آوانها ؟؟
.............سوسن..............
يا واحتي في هجير أيامي
أهدي لك كل صباحاتي وأمسياتي
لماذا نحن هكذا....
و يبقى النص على ادراج اللاشيء
شكرا لك على هذا السؤال..
نص يحمل الكثير من التساؤلات
وتبقى الإجابة معلقة بيد الوقت !
رائعة وأكثر أختي الفاضلة.
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
أوانها هو عندما أتت ، ونحن من كان يتعجلها في غير أوانها !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن محمد
ربما لو أدركنا ذلك لما فقدنا اللذة .
نص أدبي جميل بلغة حسنة .
تقديري لك أختي الكاتبة سوسن
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
قد تحدث السعادة صدفة في الدهر، أو قد تقفي مناجية لها، لحدوث أمتع الأوقات.
وريثما يتبين المرء تلك اللحظات يكون قد فات الأوان وضاعت سنين العمر!
*متعك الله أستاذة سوسن وأسعد الله كل أوقاتك
لتحقيق الأمنيات لذة مهما طال انتظارها أبدا لانفقدها فمنَّا من ينفد الكثير من سنوات عمره ينتظر ولا تأتي .. ومنَّا من تأتي إليه في لمحة من الزمن
نص جميل البيان أتقنت صياغته ونسجه أيتها الرائعة
مرحبا بك في واحتك
تحاياي
هناك تساؤلات عديدة تتركنا في بحر الحيرة ؛ لأنّ الإجابات عنها في صناديق ضاعت أقفالها !ألقت السؤال على نفسي وتركتني أموجُ حائرةً
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم سيدتي تموت اللهفة على عتبة الانتظار وتفقد الورود رائحتها بعد أن تجف
نثرية جميلة ولماذا أيقظت الكثير
بوركت وكل التقدير
هو سؤال يتوهج دائما في الذاكرة
بل بتنا نسابق به أحداث الأيام في محاولة لتخفيف وطأة ما تحمله من مفاجأت
حياك الله يا وجه الخير بين بدائية حروفي
...........سوسن
هناك تساؤلات مشروع الخوض في غمار أجوبتها
كي نجتاز من خلالها ظلام أجنة الأيام
وربما تعكس فينا الرضا بما مررنا به في مراحلنا
حتى تسيغ لنا ما وصلنا له سواء رضينا به أم لم نخضع له
ودائما ترضخ النفس راضية ، بما يتمخض عنها من قناعات بعد رحلات زمنية صعبة في الحياة
حياك الله أخي الفاضل بين فلسفتي البسيطة وركام حروفي فيها
..........سوسن
رد مع اقتباس