هو وأخواته والأقداح الثلاثة
احتلب شاته . حمل أقداح اللبن الثلاثة الى الخيمة . وجد أختيه تنتظران عودته و فم كل منهما يتحلب شوقا لشربة لبن سائغ يطفئ نار الجوع . حملق فيهما قليلا . افتر فمه عن بسمة عريضة . أشار اليهما بأصبعيه وقال : انتما والقدح ثلاثة ، وأنا والقدحان ثلاثة , تلك ثلاثة لثلاثة .
هذا ذكر ويبدو أنه يطبق ماقال الله عنه في الىية للذكر مثل حظ الأنثيين , لن تأكل النساء كثيرا في الغالب كما يأكل الرجال , لذا القدحان له , وقدح واحد تتقاسمه أختيه
وكان من المفترض أن يترك هذه الأنانية القليلة ويجتمعون الثلاثة على الاقداح الثلاثة وستكون البركة حينها ^^
تقديري
يبدو أنّه اختلق تشريعا جديدا يقضي بأن يكون للذكر مثل حظّ الأربع إناث
ومضة رائعة أخي
مودّتي
لم يكن أنانيا فقد أعطاهما دون أن تتعبا في شئ
وهل من العدل أن تكون الختان في الخيمة ويحتلب الشاة وحده ثم تقاسمانه؟
ومضة جديرة بالقراءة المتانية
شكرا لك اخي
بوركت
قال تعالى " تلك إذا قسمة ضيزى "
ومضة طريفة .. بوركت ودام ألقك.
رحيم بار بأختيْه وكانت قسمة منصفة أن أعطى لكل منهما قدحاًالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوزيد مولود الغلى
" تلك ثلاثة لثلاثة " هو وقدحان لهما .. مقابل هما وقدح له
جميلة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
جميلة الفكرة والعرض!
بوركت
تقديري وتحيّتي
اخذ لنفسه كاسين ولهما كأس واحدة مع الإشارة الى شدة جوعهما وربما عدم قدرتهما على حلب الشاه
قسمة عادلة بنظره
ومضة قوية
بوركت
رد مع اقتباس