نُقِشَ فُؤادِي خارطةً
فَكُنتِ .
يَشقُّها نهرَانِ ، أَمنٌ وَلَحن
حلمُ رؤياكِ يا قُدسُ
أَوهنَ العمرَ
وَصرتُ كَطفلِ الدَّمعِ
في خَدِّه اليُتمُ
أَيَا قِبلةَ الياسمينِ
متى يَركعُ عندَكِ الفَجرُ ؟
نُقِشَ فُؤادِي خارطةً
فَكُنتِ .
يَشقُّها نهرَانِ ، أَمنٌ وَلَحن
حلمُ رؤياكِ يا قُدسُ
أَوهنَ العمرَ
وَصرتُ كَطفلِ الدَّمعِ
في خَدِّه اليُتمُ
أَيَا قِبلةَ الياسمينِ
متى يَركعُ عندَكِ الفَجرُ ؟
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
رائعة
أبدعت
كل تقديري
نثر جميل منتظر
أشكرك
يالروعة ما حمل قلبك للقدس فنقشته هنا حرفا ومعنًى ولا أسمى وأبهى
سعيدة بمتابعة هذا النّزف البهيّ مبدعنا
مودّتي
نثر جميل ساحر
وحلم يداعب القلب برؤية القدس
وفجر لم نمل أنتظاره.
أبدعت وأكثر .. تحياتي.
جذوة راقية الهدف سامية الفكرة
بوركت
تقديري وتحيني
بوركت أستاذنا
سلمكم الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
ما يقال في القدس يصادف في قلوب القراء تجاوبا لا يقابله غيره
قلت فأحسنت القول أخي
شكرا لك
بوركت