على أبواب أفكاري يدق
فؤاد لا أراه يستحق
توسل بالبكاء دما خداعي
ويا هيهات آهاتي ترق !
وهل ينبيه عن شرف التقائي
كمن أسقاه كأس النأي شوق ؟!