|
اسحَبْ جنودَ كِ يا رقـيـعُ |
فخليجُنَــا حَــرَمٌ منيــعُ |
فــيهِ الحِجَــازُ وزمـــــــزمٌ |
سُقيا لنا وبه البقــيــعُ |
فالأ رضُ تشـــكو مِنْ د ما |
رٍ شَنَـهُ ذاكَ الخَـــليعُ |
يَـأ تيه شــيطــانٌ فــيــــــأ |
مُـــرُه غَـدًا وهـوَ المُطيعُ |
قَد قــالَ إنَ اللهَ يَـــــــنْــــ ــصُـرُني وصَـدَ قَتِ الجموعُ |
وإذا جُـيُوشُ المــعــتد يــ ــنَ أتَـتْ يُـــسابِقُها النَقيعُ |
صَـالَتْ جيــوشُ الظـــالميـ ــنَ بِـعَـالَـمٍ فَسَرى الـنَجـيعُ |
وجَـحَافِلُ الطُـغـيـانِ مَـهْــ ــمَـا زَمْـــجَِــرَتْ لا تستطيعُ |
قَـمْعَ الجـهـــا دَ بِأرضِـنا |
فسلا حُهُـمْ أبَدًا وَضِــيـعُ |
يَـأتــي لِقَتْلِ نـــهــــا رِِِِنا |
والـشَــرقُ يَـرْفُضُه الخُنُوعُ |
قَـد تَسْــرِقونَ الحِلْمِ مِنْ |
أحْـــد اقِـــنا ويجئُ جُــوعُ |
لـــكِنَ خَـــيْـلَ جِـــــهادِ نا |
لا يَــسْتَقِيمُ لـــهـا خُــضُوعُ |
لَـن تَـعَــموا بِــــإ قَـــامَةٍ |
وزَوَا لَـــكُمْ حَتْمًـا سَريــعُ |
يَــارَبِ وَاحْـــمِ بلا دَ نَــا |
أنـتَ المُجيــبُ لنا سَميعُ |