ومن القصائد كلما سُمعت ... ترنو المسامع نحوها شغفا
~~~
وهكذا كنا أيام غرفة الواحة الصوتية ، يستمع كل منا لصاحبه ، ولكن ..
أودى الفراق بعهدها زمنا ~ والريح شطّت والزمان غفى .
سلمت يمينك أيها الشاعر الغريد ، تحيتي مع الورد وأنسام صباحات نيسان .
شاعرنا الكبير سلام الله عليك وسعدت كثيرا بتواجد دعني نبكي ايامنا الخوالي ونعيش على جميل ايامنا الخوالي ففيها من المؤانسة ما يريح الخاطر
بارك الله فيك وبك استاذي