(خَتْمٌ)
طَبَعَ عقلهُ
يشتهي الغشاوة
لم يبصر
اخلاقه ص....لايمكن أن يتخلّقها احد..!!» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لك الجمد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الرد على مقال الحج دعوة للاسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» العاشق الغشيم يتفنن» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هيهات» بقلم عبد الرحمن محمد النصيرات » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العلم و الجهل» بقلم عبدالإله الزّاكي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ندى غيمة تشرين» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» النار والنور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
(خَتْمٌ)
طَبَعَ عقلهُ
يشتهي الغشاوة
لم يبصر
ع ع ع عباس علي العكري
هو من يختم على عقله ويوقفه عند أفكار معينة ـ مسجلة في عقله
ولا يسمح بأي ضوء من البصيرة أن يتسلل مخترقا فكره
فإنه أبدا لم ولن يبصر.
دمت ودام ألقك.
هكذا حال من يعيش حبيس أفكاره ؛ مكبّلا بسلاسل التوحّد ..
دمت بخير وعافية أستاذ عباس العكري
تحيّتي و احترامي
أستاذ عباس
من قراءتي الأولى .. تذكرت الآية الكريمة
(ختم الله على قلوبهم وعلى أبصارهم غشاوة)
والغشاوة هي الختم الذي يغشي العقل و البصر
عن رؤية الحق والحقيقة، حتى وإن كانت واضحة
مثل عين الشمس في رابعة النهار..
نص جميل متقن.. رشيق بخبرة تقنية
عالية تجيد الاختزال، للدلالة على
جوانب كثير.. ربما كان هذا ما
وصلني من النص، قد أوفاه بعضا
من جوانبه الكثيرة بقراءات عديدة.
تحياتي صديقي![]()
هي نتيجة لمن ارتضى ذلك أولا بعمله و سلوكه .. ثم كانت الغشاوة .
الإبصار من بصيرة القلب ، وكم من قلوب مبصرة حملها العميان ..
تحيتي لكم أستاذ عباس.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وماذا يجني زارع الأشواك ؟
هو من اختار ولم يُخَيّر
جميلة فكرا وحرفا وأدبا
شكرا لك
تحية وتقدير
هو اختار فظل على اختياره .. أحسنت
أن الطبع على الأبصار هو الغشاوة ـ والغشاوة غطاء يمنع من الفهم والأعتبار ـ وهو أختارها
فختم الله على قلبه غشاوة فلا يسمع ولا يفقه ولا يعقل.. ولا يبصر.
ومضة حيكت بمهارة ووعي ودقة في التصوير أجدت اختزالها.
بوركت واليراع.