مطلع يجعلك تقعد إن كنت متكئ لتكمل القراءة و قد فهمت أدبيا لم سميتها سورة ولكن في القلب شك و استفسار عن حكم هكذا اسم شرعا
رغم انتقائها كاملة إلا أني لا زلت أريد أن أنتقي
تَـوَدُّ كُلُّ شموسِ الأرضِ لو صُلِبَتْ
على ضُحى القبّةِ الخضرا ولم تغبِ
لله أنت . ما أنبه شاعريتك و أجمل خيالك وهذا البيت شاهد عدل يقسم أنك فريد
والبيت الذي يليه زكى الشهادة و الشاهد و تستحق طيبة الطيبة و لن تجرؤ مدينة أن تباهي المدينة
رشفتها قطرة قطرة و ارتفع رأسي فخرا وأنا أقرأ فهي مدينتي و جذري أيضا و إن كنت لم أسكنها
في انتظار جديدك بشوق