عندما تلعب ريح الأيام بما لا يشتهيه الإنسان يجد نفسه يعيش في ضياع
عالمه مشحون بالألم والحزن والهموم
وقد أجبرته الظروف على أن يعيش قسوة الواقع الذي لا يريده ولا يستطيع تغييره
ولما اشتد ألمه خرج صارخا ليعبر عن نفسه بدون وعي
فقالت عجوز.. مسكين .. لم يبقى له إلا الجنون.
نص نابض معبر عن الإنسان عندما تتكالب عليه الظروف فبعيش في ضباع
لله در قلما بسطر الإبداع ولو
ألما وضياعا.
دام ألقك وإبداعك.