أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: مزاد علني

  1. #1
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل: Oct 2016
    عدد المشاركات: 625
    :عدد المواضيع 103
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.19

    افتراضي مزاد علني

    ارتفعت الأصوات: من يشتري الحرية؟ رست الصفقة على سجّان.

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالله عويد محمد
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل: Jun 2012
    الدولة: العراق
    عدد المشاركات: 45
    :عدد المواضيع 9
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.01

    افتراضي

    أي مفارقة أن تباع الحرية لمن يجهل طعمها، فيقيدها أكثر مما حررها
    بارك الله فيك اخي.

  3. #3

    افتراضي

    إنها مفارقة مرة ـ الحرية مطروحة في السوق
    ولكن من يملك المال والسوط هو من يقتنيها.
    ومضة مكثفة وذكية تكشف كيف يتحول مفهوم الحرية
    إلى سلعة ، وكيف يخرج السجان ( رمز القمع)
    هو المشتري الوحيد.
    تحياتي.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل: Oct 2016
    عدد المشاركات: 625
    :عدد المواضيع 103
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عويد محمد مشاهدة المشاركة
    أي مفارقة أن تباع الحرية لمن يجهل طعمها، فيقيدها أكثر مما حررها
    بارك الله فيك اخي.
    شكرا أستاذ بارك الله فيك

  5. #5
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل: Oct 2016
    عدد المشاركات: 625
    :عدد المواضيع 103
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
    إنها مفارقة مرة ـ الحرية مطروحة في السوق
    ولكن من يملك المال والسوط هو من يقتنيها.
    ومضة مكثفة وذكية تكشف كيف يتحول مفهوم الحرية
    إلى سلعة ، وكيف يخرج السجان ( رمز القمع)
    هو المشتري الوحيد.
    تحياتي.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرا أستاذة خالص تحياتي وتقديري

  6. #6

    افتراضي

    وكيف للسجان أن أن يمنح الحرية للآخرين،
    وفاقد الشيء لا يعطيه.
    إن الإنسان الحر هو من يمنح الحرية للآخرين لكي يكونوا أحراراً. ...
    بوركت ـ ودام ألقك.

  7. #7

    افتراضي

    في سطورك اديبنا الفاضل يتسرب الصمت بين حروف الفوضى، فتشعر وكأنك تضعنا على حافة مأساة لا تُمحى. مزادك ليس مجرد بيع وشراء، بل هو محاكاة صادمة للواقع الذي يلتهم البراءة، حيث الحرية نفسها تصبح سلعة، والسجّان هو الرابح الأكبر في لعبة القدر. لقد صنعت توتّرًا فنيًا يلامس أعماق النفس البشرية، فتجعل القارئ يعيد النظر في قيمة الحقوق، وفي معنى القوة والظلم، وفي تلاعب الزمن بالضمائر. كل كلمة عندك كرمح يخترق الروح، وكل فاصلة كصفعة توقظ ضميرًا خامدًا، لتظل الصورة حية في الذهن، مشبعة بالرمزية والصدمة، بلا أي مبالغة.
    لقد نجحت أن تجعل من نص قصير مشهدًا كبيرًا، ومفارقة صغيرة تحكي مأساة إنسانية شاملة
    دام الإبداع
    تحياتي

  8. #8
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل: Oct 2016
    عدد المشاركات: 625
    :عدد المواضيع 103
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيل أحمد مشاهدة المشاركة
    وكيف للسجان أن أن يمنح الحرية للآخرين،
    وفاقد الشيء لا يعطيه.
    إن الإنسان الحر هو من يمنح الحرية للآخرين لكي يكونوا أحراراً. ...
    بوركت ـ ودام ألقك.
    شكرا جزيلا الله يبارك فيك

  9. #9
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل: Oct 2016
    عدد المشاركات: 625
    :عدد المواضيع 103
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري مشاهدة المشاركة
    في سطورك اديبنا الفاضل يتسرب الصمت بين حروف الفوضى، فتشعر وكأنك تضعنا على حافة مأساة لا تُمحى. مزادك ليس مجرد بيع وشراء، بل هو محاكاة صادمة للواقع الذي يلتهم البراءة، حيث الحرية نفسها تصبح سلعة، والسجّان هو الرابح الأكبر في لعبة القدر. لقد صنعت توتّرًا فنيًا يلامس أعماق النفس البشرية، فتجعل القارئ يعيد النظر في قيمة الحقوق، وفي معنى القوة والظلم، وفي تلاعب الزمن بالضمائر. كل كلمة عندك كرمح يخترق الروح، وكل فاصلة كصفعة توقظ ضميرًا خامدًا، لتظل الصورة حية في الذهن، مشبعة بالرمزية والصدمة، بلا أي مبالغة.
    لقد نجحت أن تجعل من نص قصير مشهدًا كبيرًا، ومفارقة صغيرة تحكي مأساة إنسانية شاملة
    دام الإبداع
    تحياتي
    شكرا جزيلا الأستاذة الفاضلة