أخي الحبيب الشاعر صالح أحمد
رغم الأسى والحزن الذي يكتنف القصيدة وكيف لا والعراق الجريح تحت جنح الإحتلال
إلا أنها وصلت إلى القلب
دمتَ بألق دائم
خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار