مـاذا جَـرَى ِللْيَعْـرُبِـيِّ تَـقُـودُهُ
أَهْـوَاؤُهُ نَحْـوَ المَهَانَـةِ كالـذُّبَـابْ

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ

نعم
صدقت
وأبكيت العين بحرفك
شرفت بحضوري هنا
وأتشرف أكثر بعودة جديدة
ولك التقدير