هكذا نحن .... تعيدنا المأساة إلى أنفسنا وتجمع بيننا.

وهكذا أنت وكما قالوا الحاضر الغائب في واحتك وفي قلوب أخوتك.


أهلاً بك أخي ... أهلاً بك.


ورحم الله شيخنا الشهيد ورحم بعده البلاد والعباد.


دمت كبيراً
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي