لا تحية ! من قزم يُـمـجّدُ محاولاته لصياغة نصٍ صغير ، إلى منْ هي في قامة جوتيار !
بل هو الشرفُ والشـُكر والإنداء خجلاً ...
وقفتُ خلفكِ ! أتلصص محاولة لفهم شعوري بحبورٍ عمّـنيّ وقت وجدتكِ تُسطّرين ( ، فللظلام هنا مدلول ديناميكي ، لايرتبط بالضوء نفسه ، والشعلة نفسها ، وانما بالواقع العياني الذي ابتعد عن صوره الاساسية النورانية ، حتى غدا ظلام دامس ، ) وكم هي السعادة جانحة ، ساعة وجدتُ أن قنديلي الممحون قد فسّرَ حيرته وحزنه ... وأني لست وحيداً في شعوري بسرمديةِ هذه العتمة الواقرة ، تسُدّ الحلق ومدى الرؤية ، في عالمِ يبحثُ عمنْ يُسّكتُ شأفة الأضواء فيه ...!
لكِ وافر الشكر أن زيّنَ يراعُكِ المساحة
وأضاف البُعدَّ الرئيس لقنديلٍ وعتمة