هكذا في كل مرة ..!

هكذا في كل مرة ..!

	هكذا في كل مرة .. دامياً ، تأتي إليّْ ! ثم تُلقِي ، بعد أن تنهارَ ، باللوم عليّْ وكأنِّي لم أحذِّرْكَ ، ولم أنْهَكَ ، ويْ ! ويّْ كأنَّا ما طوينا صَفَحاتِ الحبِّ طيّْ فكفاني ، يا فؤادي من جروحي ، ما لديّْ أيُّ جرحٍ طاب منها مُذ عرفنا الحبَّ أيّْ ؟! لن ألبي دعوات الحبِّ ، مهما قال " حيّْ " ! إنَّهُ نارٌ تلظَّى تحت أمواهٍ وفَيّْ لا تقلْ لي " كيف نحيا مثل زهرٍ دون ريّْ " ؟ لا تقلْ لي " الحبُّ أعمى " لا تقلْ لي أيَّ شيّْ لا ، ولا تمسحْ دموعاً بلَّلَتْ لي وجنتيّْ كلُّ ذا ما عاد يجدي ودواكَ ، اليومَ ، كيّْ ! فأنا أرفض أن أقتل نفسي بيديّْ . . . إنني أحمد ربي أنني ، للآنَ ، حيّْ !

هكذا في كل مرة ..!

	هكذا في كل مرة .. دامياً ، تأتي إليّْ ! ثم تُلقِي ، بعد أن تنهارَ ، باللوم عليّْ وكأنِّي لم أحذِّرْكَ ، ولم أنْهَكَ ، ويْ ! ويّْ كأنَّا ما طوينا صَفَحاتِ الحبِّ طيّْ إنَّهُ نارٌ تلظَّى تحت أمواهٍ وفَيّْ فكفاني ، يا فؤادي من جروحي ، ما لديّْ أيُّ جرحٍ طاب منها مُذ عرفنا الحبَّ أيّْ ؟! لن ألبي دعوات الحبِّ ، مهما قال " حيّْ " ! لا تقلْ لي " كيف نحيا مثل زهرٍ دون ريّْ " ؟ لا تقلْ لي " الحبُّ أعمى " لا تقلْ لي أيَّ شيّْ لا ، ولا تمسحْ دموعاً بلَّلَتْ لي وجنتيّْ كلُّ ذا ما عاد يجدي ودواكَ ، اليومَ ، كيّْ ! فأنا أرفض أن أقتل نفسي بيديّْ . . . إنني أحمد ربي أنني ، للآنَ ، حيّْ !

====
وهكذا يا شاعرنا المحلق في سموات الإبداع في كل مرة نطالع فيه شعرك نرى وجها جديدا مشرقا من وجوه الإبداع الراقي
فما أجملها من يائية شجية !
مشحونة بالصدق والجمال والجلال كلماتٍ ناضرة، ونغماتٍ ساحرة آسرة
نحمد الله أننا ارتوينا من معينك المتجدد
وللتثبيت إعجابا وتقديرا

يائية بديعة
وتحليق ليس بالجديد على شاعر مبدع
تحيتى لك

كنت قد ظننتني أول المصافحين لهذا النبض الشجي

ولكن الحبيبان / د. مصطفي و حازم.. سبقاني إليه

لله أنت شاعرنا الفذ / خميس لطفي ..

ما أبهاك وما أروعك !!

تقبل محبتي وتقديري .

شاعرنا الحبيب القريب الأريب
أخبرني عن العرض السخي الذي قدمته للحروف لتأتيك هكذا طواعية دون تكلف فتنسج منها كلمات هي السحر الحلال بعينه
دمت جميلا أنيقا لطيفا .. وهادرا عند اللزوم .. فأنت خميس .. ولطف
تحياتي

هكذا في كل مرة ..!

	هكذا في كل مرة .. دامياً ، تأتي إليّْ ! ثم تُلقِي ، بعد أن تنهارَ ، باللوم عليّْ وكأنِّي لم أحذِّرْكَ ، ولم أنْهَكَ ، ويْ ! ويّْ كأنَّا ما طوينا صَفَحاتِ الحبِّ طيّْ إنَّهُ نارٌ تلظَّى تحت أمواهٍ وفَيّْ فكفاني ، يا فؤادي من جروحي ، ما لديّْ أيُّ جرحٍ طاب منها مُذ عرفنا الحبَّ أيّْ ؟! لن ألبي دعوات الحبِّ ، مهما قال " حيّْ " ! لا تقلْ لي " كيف نحيا مثل زهرٍ دون ريّْ " ؟ لا تقلْ لي " الحبُّ أعمى " لا تقلْ لي أيَّ شيّْ لا ، ولا تمسحْ دموعاً بلَّلَتْ لي وجنتيّْ كلُّ ذا ما عاد يجدي ودواكَ ، اليومَ ، كيّْ ! فأنا أرفض أن أقتل نفسي بيديّْ . . . إنني أحمد ربي أنني ، للآنَ ، حيّْ !

وأنا أحمد ربي أن دخلت إلى هنا
ما أجملك أخي خميس وما أروعك
لله أنت وما بحت به من شعر جميل سقى الفؤاد فأزهر
تقبل أجمل التحايا والتقدير

أخي المبهر الشاعر الرائع
استاذ خميس لطفي
ماأجملك وأجمل ما بحت به
رائع وربي روعة الياء الساكنة البهية والمبدعة النقية
كلُّ ذا ما عاد يجدي
ودواكَ ، اليومَ ،
كيّْ !
أنت مبدع مبهر وكفى

كعادتك أخي الكريم



رائع ماتع




لا فض فوك ولا عدمتك

الله الله الله الله

على هذه الروائع

شكرا على ابداعك

خميس جميل أنت بكل ّ حروفك ... زادك الله من بهاء الشّعر أيها الحبيب