المورقة سعيدة

أيتها الباحثة عن الأمل المتشبثة بآخر خيوطه , المكلومة الموجوعة من واقع الحال
الناطقة بلسان كل واحد منا , سيظل شراع الأمل يرفرفُ داخلنا و سنظل عاكفين على تجسيد ثقافة الأمل حرفاُ و حسًا و فعلاً حتى تضمحل كل الصور المشوهة , و لن نسمح للهزيمة بالنصر علينا , لأننا نتقنُ كيفية صياغة الألم و تحويله إلى طاقة موجبة .

شرفت النثر أيتها القاصة المبدعة .

النص للتثبيت احتفاءً بهذه العودة الصادقة

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام