صدقت أخي فما لغزة في هذه الضعة والدعة العربية إلا الله تعالى.

وأحسنت في قصيدك الوصف المباشر للحالة بحس غيور وإباء كريم.

طيب الله الأنفاس!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي