كنتُ أبكي إذا رأيتُكَ تبكي
وأعاني من الهوى ماتعاني
كنت أسخو إذا الجفافُ تمَادَى
وأُجازي الذنوبَ بالغفرانِ
فارتوى جذعُكَ الفتيُّ بنبضي
واستفاقَتْ لديكَ جُلُّ المعاني
وتهادىَ مع المساءِ نشيجٌ
ساخنُ الدمع من أسى (الخذلااااااااانِِ)!
تحيتي
عهود حجازي
[..كنتُ أبكي..]
كنتُ أبكي إذا رأيتُكَ تبكي
وأعاني من الهوى ماتعاني
كنت أسخو إذا الجفافُ تمَادَى
وأُجازي الذنوبَ بالغفرانِ
فارتوى جذعُكَ الفتيُّ بنبضي
واستفاقَتْ لديكَ جُلُّ المعاني
وتهادىَ مع المساءِ نشيجٌ
ساخنُ الدمع من أسى (الخذلااااااااانِِ)!
تحيتي
عهود حجازي
مقطوعة جميلة عذبت لها الألفاظ وانسابت لها المعاني وسلس لها الإيقاع جسدت روح الوفاء ولكن أرى تحول مفاجئ في منحى القصيدة فكانت النهاية مبكرة !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهود حجازي
مع التحية والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ومضة شاعرية اختزلت عهودًا وحملت معها الكثير من الألق
كان الله في عونك من الخذلان
وبورك الحرف والنبض
تحياتي
..
أهلا بك في أفياء واحتنا الجميلة
مرور أولي للتّحية
وأتمنى أن تجدي هنا الملاذ الآمن لحروفك
.
جميلة
هنالك فجوة أرى أنك تركتها للقاريء ي يملأها
تستطين إضافة الكثير
شكرا لك
أحب هذا
لك الود
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
ومضة من شعور امطرت شعرا جميلا وحسا نبيلا نطقت به الحروف
أهلا بك نخلة في واحة الخير
دمت والألق
قصيدة قريبة الى القلب
ما قل دل
تحياتي
الكلام اللطيف ينبئ عن الفهم الكثيف
ديباجة شعرية عالية راقت لي!
دمت في ألق!
وأهلا بك دوما في الأفياء!
تحياتي
كنتُ أبكي إذا رأيتُكَ تبكي
وأعاني من الهوى ماتعاني
كنت أسخو إذا الجفافُ تمَادَى
وأُجازي الذنوبَ بالغفرانِ
فارتوى جذعُكَ الفتيُّ بنبضي
واستفاقَتْ لديكَ جُلُّ المعاني
وتهادىَ مع المساءِ نشيجٌ
ساخنُ الدمع من أسى (الخذلااااااااانِِ)!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه المقطوعة المتفردة يا عهود الشاعرة الباهرة
ولكن انت احسنت العطاء فكان تفاعل الكون معك حين كان أسى الخذلان
تحياتي ايتها المبدعة
رد مع اقتباس
