.


إليكما أيها الأحبّة

أهدي بعض كلماتي

.

سحبانُ فيكَ تغنّتِ الأطيارُ
لمّا بزغتَ تلاشتِ الأقمارُ
وإذا بأسرابِ الفـَراشِ تجمّعتْ
تصبو الرحّيقَ وفي الهبوط تحارُ
هلْ فوقَ محمود تحطُّ أم أنّها
تأتي القرنفلَ .. كلّها أزهارُ

.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي