ذات صباح.. عنوان أُحسِن اختيارُه؛ لأنّ الصباح هو بداية يوم جديد ويرمز لكلّ بداية
لكنّ صباح بطل هذه القصّة كان صباحا لمساء حزين ..
والمدهش هو اختيار الاسم نبيل ليظهر لنا القاص المفارقة بين اسمه وفعله، حين ضاع النبل وأدى إالى ضياع (النّبيل)
قصّة تعالج أكثر من آفة اجتماعيّة .. والأخطر مكائد ومصائد الاستغلال لضعاف النّفوس التي توقعهم تحت أنياب مفترسيهم
شكرا لك أستاذ ابراهيم على هذه القصّة ذات السّرد المشوّق واللغة المعبّرة.
تقديري وتحيّتي