مَاالَّذِي يَعْتَرِينِي ؟؟
أَهَذَيَانٌ أُخْفِي تَحْتَهُ تَفَاصِيلَ جُنُونِي ... أَمْ هَلْوَسَاتِ صَمْتٍ عَلَى اسْتِحْيَاءٍ تُتَرْجِمُ لَهْفَةً أَرْشَقَََتْ أنِينَاً اسْتَلَّ مِنْ خَفَقَاتِ قَلْبٍ تَنَفَّسَ فِيِه الْوَصَب ..

وَبِصَمْتِي الْمَغْرُورِ ... خَشَيْتُ أَنْ أَمُوتُ عَطْشَى فِي بَحْرِهِ الَّذِي صَدَحَتْ فِيِه مَوَاوِيلِ الْلِقَاءِ .!
هذه شاعرية وما يلي استلهامها شعرا:


يا ليت شعري ماذا بات يغشاني = مسّ من الإنس أم ما من الجانِ
أم هلوسات حياءً منك قد صمتت = أردتها شارحاتٍ بوح أشجاني
خفْقاتُ قلبي ، أنيني، لهفة فتكت = موتى إذا متّ ظمآى دون إنسانِ