حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
فمتى سنرى الجهة الأخرى ما خلف الجدار العنصري هذا ؟
سلمت و بوركت أستاذتي ربى
كنت قد رأيت قبل مدة رسوما و لوحات فنية تركها أهلنا في فلسطين على هذا الجدار غاية في الروعة في مواضيعها
و قد أعجبتني حينها لوحة معبرة جدا رسم بها شيخ و ظله عبارة عن جمل
لو عثرت عليها آتيك بها هنا هدية لك.
شكرا جزيلا لك و دعواتنا أن يهد الله الجدار و بني صهيون كلهم ليسع المدى صورك.
ذاك الجدار يظهر في نفس الوقت عنصرية دول عربية لم تجد فيه سببا ولو للمطالبة برفعه من كثرة الجدارات والحدود المرصوصة فيما بينها !!
الأخت ربى.. سيهدّ الجدار بإذن الله.. حين يهدّ العرب الجدارات والحدود الوهمية فيما بينهم..
لكم الله كفيلا ولكل المستضعفين في كل شبر من أرض الإسلام..
.
حائط ليس له قلب
شديد القسوة
كم وقفت بجانبه
لأكتبه شعرا وقهرا وأملا
أهلا بك أختاه وشكرا على مشاركتك
.
شعبنا العظيم صانع المعجزات سيهدم الجدار
وسيرسم فجره المنتظر ويلون حياته من جديد
والله معنا يا عزيزتي ربى
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
اللهم آمين ..
الصور والتعابير المرسومة يوجد بعضها على شبكة الانترنت ، وإن شاء الله أجضرها لك هدية :)
شكراً لك أستاذتي الشاعرة وطن النمراوي على طلتك البهية المشرقة ..
لك باقات ورد ... تحياتي
لأن الجُبن والمصالح الشخصية هي التي تحركهم .. وكل موقف لهم محسوب ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
شكراً لك اديبتنا بابيه أمال على مرورك الرائع الطيب ... لك كل الود والتقدير
بالوحدة العربية لانعرف المستحيل
ولكن أين هي ؟؟
أتوسم الخير في الآتي القريب
تحيتي ربى