مدّي الحروفَ تُصافحُ المُهَجَ التي
قد صافحتهُ، فأورقَت منها اليدا

الشاعرة الرقيقة وطن النمراوي
تخونني الحروف أمام سيل حزنك هذا الذي جلّل قصيدك
فأنا لا أجيد كلمات العزاء،
لأنّي لا أجد للفقد عزاءً سوى الاحتساب..

كوني بخير ووفاء
وظلّي وطناً يفيض بهذا بالإبداع برغم الحزن

مودّتي