نظر إلىَّ وقال : آه لو تدركين كم أحبك .
فرحت النوارس وطارت خارج اللوحة .. ضحكنا وحمدنا الله بأن البحر لم يفرح .
مقال مختصر عن العوامل في نظرية العامل » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» مجموعة جديدة من أقوالي » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» فـجـوة العـراء » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» يد طفلة » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
نظر إلىَّ وقال : آه لو تدركين كم أحبك .
فرحت النوارس وطارت خارج اللوحة .. ضحكنا وحمدنا الله بأن البحر لم يفرح .
رفرفت النوارس خارج اللوحة فرحا
وأمسك البحر أمواجه عنا ..
ربما رحمة من الله أن يكون كل شيء بمقدار
الرائعة أستاذة صابرين ...
سعيدة بعودتك ... وبتواجدي هنا عند رائعتك
تحيتي الخالصة
حمدا لله أنّ البحر لم يضحك ... جميل هذا الاستعمال المجازي لهيجان البحر!
ومبهج أن نتخيّل صورة السّعادة التي جعلت طيور الفرح تتحدّى الحواجز وتنطلق...
قصّة معبّرة عن مشاعر نكاد نفقد صدقها عند كثيرين في هذه الأيّام...
شكرا لك أستاذة صابرين
تقديري وتحيّتي
كانا يتأملان لوحة فنية لطيور النورس وهي تحوم فوق صفحة مياه بحر ساكنة..
كان السكون والرهبة يخيمان على المشهد، ثم قال كلمته:
أحبك
فهزتها مسرة كتلك التي تصيب طيور النورس في فترة التزاوج، لتتسلطن على بحر مشاعرها..
قصة مميزة بحق
تحمل رمزية عميقة لا يمكن لقارئ هاو مثلي اكتشاف كامل تفاصيلها..
ولهذا سأطرح سؤالا لأعلم:
كلنا نتفق على أن التشبيهات رغم مجازيتها، يجب أن تتطابق مع مضمون النص ، فكيف
يأتي ذكر الخشية من هيجان البحر،رغم أن هذا منظر يهواه النورس، أو على الأقل يألفه؟
سيدتي
إبداعك بلغ حد الكمال..
الكمال الأدبي
أشكرك
حتما فرح البحر لحبكما لكن بطريقته بعيدا عن أمواجه الثائرة
كيلا يفسد فرحتكما والنوارس
رائع ما جاد به قلمك
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قصتك هذه أربكتني فلم أعد قادرا على صياغة وصف بسيط لدهشتي التي طارت مع النوارس خارج لوحة العقل
حيث بدأت بينما أكتب هذه الكلمات أعاتب البحر الذي لم يفرح!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومضة رائعة ولا شك
تمنعت علي واستعصت
وخفت من التأويل إفساد الجمال
تحية لهذا القلم وصاحبته